تدرك مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة بأنها القوة المحركة لصناعة الطاقة الذرية والمتجددة في المملكة، فتسهم بذلك لتأمين مستقبل مستدام من الطاقة داخل المملكة العربية السعودية ولدول العالم التي تتعتمد على مصادر وطننا الطبيعية. وبالتالي فإنه من المهم للمدينة التواصل مع كل شركائها في أنشطتها منذ البداية. فتضمن بهذه المنهجية أن تشرك الأجهزة الحكومية ذات العلاقة والوكالات الدولية، والقطاع الخاص المحلي والعالمي، كل ليدلوا بمعرفتهم وخبراتهم، والاستفادة من الفرص الواعدة في الاستثمار فيها.